مرسلة بواسطة
إبراهيم عبدالله العويدي
on الجمعة، 21 يونيو 2013
Comments: (0)
مرسلة بواسطة
إبراهيم عبدالله العويدي
on الثلاثاء، 21 مايو 2013
Comments: (0)
قام وفد من اهالي شرق مدينة الرياض يتقدمهم مدير شئون الطلاب بوزارة التربية والتعليم سابقا الاستاذ/صالح بن عبدالرحمن الهدلق بزيارة لمحافظة ثادق واشيقر وشقراء يوم الخميس الموافق 1434/7/6 وكان في استقبالهم في محافظة ثادق المشرف على بيت الجماعة الاستاذ/ناصرالعويدي الساعة السادسة صباحا في استراحة المحملية ثم جوله في محافظة ثادق مرور بالسد ثم بيت الجماعة ثم توجهو بعدها الى بحيرة الحمادة ثم الى القرية التراثية بأ شيقر ثم الى القرية التراثيه بمحافظة شقراء واليكم الصور
مرسلة بواسطة
إبراهيم عبدالله العويدي
on السبت، 18 مايو 2013
Comments: (0)
«قصرالجماعة» يحفظ تراث «ثادق» وتاريخها
مدخل قصرالجماعة |
يقع قصر الجماعة التراثي وسط الديرة القديمة شمال الجامع القديم، ويعود تاريخه بناء هذا القصر إلى عام 1079ه، بناه الشيخ محمد بن منيع العوسجي، وأعيد ترميمه بمساهمة من الأهالي بتاريخ 3 / 3 / 1433ه، وقد استعمل في بنائه مواد من البيئة المحلية كالطين، والجص، وسعف النخل، فظهر في حلته الجديدة، وأصبح من أهم المعالم السياحية في محافظة ثادق. ويتكون القصر من دورين: الدور الأول يقع على مساحة (400 م)، به ديوانية كبيرة متسعة وهي مبنية على الطراز القديم، ويوجد داخل القصر فناء بست سوار شاخصة منذ تأسيسه، ويوجد وسط القصرمكان لوضع التمر يسمى «الجصة»، والدور الثاني: يضم المتحف الذي يعد الأهم في هذا القصر ويبرز تاريخ ثادق ويحتل جزءا أكبر من الدور العلوي، وخصص فيه ركن للوثائق، فيه العديد من الوثائق والمخطوطات بين أمراء ثادق وحكام آل سعود من أيام الملك عبدالعزيز، والملك سعود، والملك فيصل -رحمهم الله جميعا-، وغيرها من الوثائق والمخطوطات المهمة التي تم تزويدنا بها من قبل الأستاذ إبراهيم بن عبدالعزيز بن الشيخ، وخصص فيه أيضاً ركن لفن النحت بإشراف فنان النحت على الحجر الأستاذ ناصر بن محمد الجديعي.
من أرجاء البيت |
معروضات في المتحف |
ملصقات عن تاريخ محافظة ثادق |
ناصر بن ابراهيم العويدي المشرف على قصر الجماعه التراثي |
مرسلة بواسطة
إبراهيم عبدالله العويدي
on الجمعة، 17 مايو 2013
Comments: (0)
تظل زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع لمحافظة ثادق وتشريفه لحفل الأهالي عام 1392 هـ، وهو أمير لمنطقة الرياض آنذاك عالقة في ذاكرة أبناء المحافظة حيث تفقد فيها احتياجاتهم وتجول في المحافظة. وفي هذا اليوم يتشرف أهالي محافظة ثادق والمراكز التابعة بزيارة أخرى كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز، أمير منطقة الرياض، وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبد الله بن عبد العزيز.. وتجسد هذه الزيارات عمق التواصل والمحبة بن القيادة الحكيمة والمواطنين.
مرسلة بواسطة
إبراهيم عبدالله العويدي
on الجمعة، 15 مارس 2013
Comments: (0)
*برج المرقب:.
وهو من الآثار
المشهورة في بلدة رغبة ومعلم بارز من معالمها عندما يذكر برج المرقب تذكر بلدة
رغبة فهو مقترن بها ، يعانق السماء ويرى من بعد من شدة ارتفاعه رغم أنه مبني من
الطين دون أن يسبق هذا البناء تخطيط هندسي أو مواصفات فنية لشرط التنفيذ. وأن أهل
البلدة أنشؤوة بمساعدة رجل متخصص في البناء من أهل ثادق يسمى إبراهيم بن سلامة
وأنه استخدم في بنائه الحجر والطين, وأن هذا البناء صنعته أيد ماهرة ذات خبرة
عالية في تنفيذ ما تصورته في ذلك الزمن, ومما يثير دهشتك وإعجابك طريقة إنشائه,
حيث بني بطريقة هندسية متكاملة متناسقة , تؤدي الغرض الذي أنشئ من أجله, في زمن لم
تكن النظريات الهندسية شائعة مثل ماهي عليه الآن من الحسابات المدروسة وإتباع
المدارس الإنشائية, فالهندسة المعمارية فن, وهذا الصرح دليل حي قوي على أن الهندسة
حقاً فن وذوق إذ ينم عن ذكاء لامع أدى إلى إبداعه , ففي وقتنا الحاضر لا يتم إنشاء
أي مبنى إلا حسب نظريات هندسية وقوانين وحسابات دقيقة لكل جزء من أجزاء المبنى,
ومثل هذا البناء المرتفع والشاهق في زمنه, إذا ما نظرنا إليه نظرة فنية أو هندسية
فإنه يتملكنا العجب, إذ كيف تم تصور ضغط الرياح على بناء بهذا الارتفاع ؟ وكيف تم حساب
تحمل التربة التي ستحمل هذا الوزن على مساحة القاعدة مثلاً ؟ ومما يثير إعجابك
أكثر عندما ترى قياساته على الطبيعة فتلاحظ أنها استوفت كامل الشروط الهندسية بشكل
صحيح, مكنت البناء من المحافظة على كيانه وهيكله المعماري, ومع انه تم ترميمه أكثر
من مرة إلا أن هيكله هو الأساس ودقة قياساته هي التي ساهمت في بقائه شامخاً حوالي
القرن والنصف, متحدياً العوامل البيئية والجغرافية ليكون شاهداً على فترة حضارية
ضمتها هذه المنطقة المتميزة في قلب الجزيرة العربية.بني
هذا البرج الشاهق في حوالي 1297هـ أي منذ حوالي 126عاماً وهو صامد وكأنه بني منذ
أيام . توالت عليه هذه ((السنين)) وهو على حالته التي بني عليها وهذا بفضل الله ثم
بفضل الرجال الذين حافظوا عليه شامخاً كما هو معلماً تاريخاً وأثرياً بارزاً و
يبلغ طول هذا البرج22متراً أي ما يعادل بناية من سبعة أدوار تقريباً وهو ذو شكل اسطواني
مقسم إلى ستة أجزاء ، ويبلغ قطره في الأسفل حوالي 5،4مترات ثم يقل مع كل علو حتى
يصل في نهايته إلى حوالي المتر تقريباً ويقع الباب من الجهة الشرقية وهو جهة
البلدة ولعل الحكمة من وجوده في الجهة الشرقية هو من الناحية الأمنية للدخول أو
الخروج منه أو حتى يتمكن الأهالي من مراقبة الباب أيضاً وهو في أسفل البرج ويعتبر
هذا عيناً للبلدة من كل من يقصدها سواء بالشر أو بالخير حتى يكونوا في أتم
الاستعداد له و حيث أن الناس كانوا هم المسؤولون عن حماية أنفسهم قبل توحيد المملكة
واستتباب الأمن والأمان.أما
الآن فقد أصبح عبارة عن نموذج أثري فقط للذكرى ويوجد بالبرج إحدى عشرة فتحة تسمى
مزاغير ووضعت لسببين :الأول
للتهوية تظراً لطول البرج ولكونه ضيقاً .
الثاني
لإخراج رؤوس البنادق ورمي الغزاة بها عند الحاجة إلى الرمي بالسلاح.قام
الأهالي بالتعاون في بنائه ولكن وبعد أن أنتصف العمل به لم يستطع أحد الصعود في
الأعلى لإكماله . حيث استعان الأهالي بإبراهيم بن سلامة من أهالي ثادق لإكمال
البناء والإشراف عليه . وبني البرج بعمود في داخله مكون من مجموعة من القطع
الصخرية وتسمى ((خرز)) بنيت على شكل عمود من الأسفل حتى العمود الأعلى وقد ربط هذا
العمود بجدران البرج ، حيث وضع بداخله درج حلزوني حتى الأعلى وهو مكان الرقيب.ويبلغ
عدد درجات البرج 73درجة ، وعندما زار الأمير سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة
الرياض بلدة رغبة وشاهد البرج أمر بترميمه فرمم في عام 1394هـ وكانت زيارته قد تمت
قبلها بسنتين أي في عام 1392هـ وذلك في عهد الملك فيصل رحمه الله
وقد
كان الأهالي يختارون الرقيب الذي يقوم بالعمل به ممن هم من أهل التقوى والصلاح
ويشهد له بالسيرة الحسنه والنزاهة وكذلك حدة البصر حتى يشاهد المنطقة من بعد .ومن
أشهر من عملوا به هو ناصر بن منصور العريني حيث كان الرقيب يشرف على بيوت القرية
ومزارعها وكل من تحته مما يستوجب الأمانة.وخوفاً
عليه من الانهيار والسقوط من الأمطار والسيول التي تجتمع تحته وتهدده بالسقوط فقد
أمر الشيخ عبدالرحمن بن علي الجريسي رجل الأعمال المعروف وابن هذه البلدة بتجديده
ووضع قاعدة خرسانية لحمايته وكذلك إنارته وإغلاق بعض الشقوق على نفقته الخاصة ،
وكان ذلك في عام 1417هـ.ومن
فوائد هذا البرج إضافة إلى الحماية من الأعداء هي معرفة ما يدور حول البلدة من
مواشي وأشخاص ومتاع والمساهمة في البحث عنه حيث أن الرقيب في أعلى البرج يرى
مسافة30كيلو متراً. ويستعمل الرقيب العلم الأحمر لتحديد الاتجاه الخطر أثناء
ذهابهم إليه ، أما من هم في داخل البلدة فيستعمل النداء لأنهم قريبون منه ويبدوا
عمله وكأنه برج مراقبة في مطار في ذلك الزمان .
مرسلة بواسطة
إبراهيم عبدالله العويدي
Comments: (0)
تقع قصور ثادق في العتك, تجاور المباعل التي كان الأهالي يقومون بزراعتها بالقمح وهذا يدل على صنعة أهل ثادق وقوتهم لأن القصور تقع في العتك حيث يكثر قطاع الطريق قبل توحيد المملكة على يد الملك عبد العزيز آل سعود رحمه الله . ولهذا كان أهل ثادق ينسبون إلى هذا العتك ويلقبون(بذيابة العتك).
* الأبراج والأسوار:.
لاتخلو أي مدينة أو
قرية في الماضي من الأسوار ولقد كان أهل محافظة ثادق يشيدون الاسوار والابراج لرد
عدوان المعتدين وحماية أملاكهم وأموالهموما من بلدة من بلدان
المحمل إلا ولها سوراً يحيط بها ويبلغ ارتفاعه تقريباًُ خمسة أمتار أو أقل من ذلك
وهو مبني بعروق الطين ذي سماكة كبيرة. وفي هذه الأسوار عدد من الأبراج الدائرية
المتينة ولايزال بعضها قائماً يشهد على متانة البناء أومنفصلة في أعالي المرتفعات
للمراقبة, وهناك
في ثادق نوعان من الأبراج:
1-أبراج
المراقبة وهذه تكون مبنية فوق المرتفعات.2-
أبراج الدفاع وهي التي تكون بجوار البوابات وفي جدار السور.ومن
الأبراج التي في أعالي المرتفعات برج مشرف .وأما
أبراج المراقبة التي تكون بجوار البوابات أو في جدار السور
مرسلة بواسطة
إبراهيم عبدالله العويدي
Comments: (0)
وادي
عبيثران:
بضم العين وفتح الباء
وإسكان الياء وكسر التاء وفتح الراء ويعتبر وادي عبيثران الذي كان معروفاً قديماً
بهذا الاسم من أبرز المعالم الطبيعية للمنطقة ويسمى بهذا الاسم لكثرة نبات العبيثران فيه وهذا
الوادي ينحدر من جهة مرتفعات طويق الغربية
مما يلي (خشم الحصان) حتى يصل إلى ثادق ويشمل حتى يصب في العتك ومنه إلى روضة
المشراة تاركاً جبل الغرابة وجبل البكرات يساره. ووادي عبيثران وادي كبير له شعب
وروافد كثير من أشهرها البطين الشمالي والباطن الجنوبي, وقد أقيم سد على وادي
عبيثران في عام 1395هـ ويبلغ ارتفاعه حوالي ستة أمتار وطوله 1050متر وسعة التخزين
1750000م3([1])
[1] كتاب ثادق ص(27).
مرسلة بواسطة
إبراهيم عبدالله العويدي
Comments: (0)
جبل
البكرات:
جمع البكرة صغيرة الإبل جمع مؤنث وهي هضبات متجاورات دخن جنوب العتك الأعلى بين ثادق والقصب.وشمال غرب ثادق قريبة من مشاش المراطين بالقرب من ضلع ضاحك.قال امرؤ القيس: غشيت ديار الحي بالبكرات فعارمة فبرقة العيرات.[1]وفي معجم اليمامة جاء ذكر البكرات فقال الهمداني: ثم ننزل من نفيل طحبل إلى بطن العتك وإلى البكرات (وقال أيضاً) ثم من ضرية إلى مطلع الشمس فكبشان هضب, والبكرات هضبات فيهن بئر تسمى البكرة[2].
[1] معجم اليمامة (1/173)
[2] معجم اليمامة
(1/173)
مرسلة بواسطة
إبراهيم عبدالله العويدي
Comments: (0)
جبل
الغُرابة:
بضم الغين وفتح الراء.يقع جبل الغرابة غرب ثادق وهذا الجبل يُرى من بعد أسود .قال الحفصي " هي جبال سود , وإنما سميت الغرابة لسوادها ,وجاء ذكره في حديث سراج بن مجاعة بن مرارة الحنفي اليمامي عن أبيه قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فأقطعني الغورة وغرابة والحبل.وجاء في كتاب الرياض عبر أطوار التاريخ, نص الإقطاع :.بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب كتبه محمد رسول الله لمجاعة بن مرارة بن سلمى أني أقطعتك الغورة وغرابة والحبل فمن حاجك فإليّ.[1]وقد ورد في اسم غرابة في كثير من الأشعار سواء أشعار المتقدمين أم المتحدثين
ومنهم الشاعر علي بن عويدي العويدي
حينما وصف حدود ثادق بقوله:
لي ديرة حالـت عليها الغراميـل ياللـه بعز فـوقـها دار مـادار
العـتك وبليبـل عنها مشامـيـل وعنها غرابة مغرب الشمس وبكار
وسيل
هذا الجبل يتجه لمحافظة ثادق , ويقع شرق جبل الغرابة خشم المقيود.
[1] الرياض عبر أطوار
التاريخ ص(51,50)
مرسلة بواسطة
إبراهيم عبدالله العويدي
on الاثنين، 18 فبراير 2013
Comments: (0)
مرسلة بواسطة
إبراهيم عبدالله العويدي
on الثلاثاء، 5 فبراير 2013
Comments: (0)
قام مجموعة من الأمراء والسفراء ورجال الأعمال بزيارة لمدينة رغبة بمحافظة ثادق حيث كان في استقبالهم المهندس عجلان إبراهيم العجلان وعدد من أعيان مدينة رغبة يتقدمهم الأمير الدكتور سلمان بن سعود والأمير فيصل بن محمد بن سعود وسفير دولة الكويت ثامر الجابر الصباح وسفير دولة الإمارات محمد الظاهري وسفير الأرجنتين خايمي سير خيو سردا والأمير فهد بن فيصل والأمير محمد بن فيصل والشيخ عبدالرحمن الجريسي وعدد من رجال الأعمال حيث قام الجميع بعد وصولهم بجولة في مدينة رغبة مبدين إعجابهم بما شاهدوه من تطور ونهضة عمرانية إضافة إلى زيارة برج رغبة الشهير وعدد من آثارها القديمة . بعدها تناول الجميع طعام الغداء بمزرعة العجلان وتبادلوا الأحاديث فيما بينهم.
مرسلة بواسطة
إبراهيم عبدالله العويدي
on الأحد، 6 يناير 2013
Comments: (0)