الشاعر د. سعد بن سعيد الرفاعي |
أطلقت من فرح اللقاء بنادقا
وأتيت في زخم اشتياق صاخب
قلبا يعانق بالمحبة ثادقـا
لما فتحت بساح صدرك منزلا
ونصبت للآتين فيـه سـرادقا
أني أتـيـت مجـابرا قـلبا دعـا
ماكنت يوما للجوانح هادقا
إني أتيت على جواد تـيـقـني
لاتحسبيني إن قصدتك عادقا
من شط ينبع جئتكم متأنقا
لأقود من صدق الشعور بيادقا
يهديك يابنت الأشم غـنـاءه
لله شدوا ... إذ ترنم صادقا
فـطـويق يحـضن بالمحبة ابنة
عزت .. لتشهر في يديها الوادقا
وطويق ينظر من عل في حسنها
وقـلـوب عشاق أتت لتصادقا
ها أنت ياقلب البلاد منيعة
حفرت لكـل الطامعين خنادقا
إيـه عروس عبيثران تـدلـلي
حسنا على حسن أتاك مصادقا
ينساب في واديك حسن ساحر
شـدالرحال .. فصيرتـك فـنادقا
التائـقون إلى جـمالك صوبوا
نظرا لحسنك ياثويدق حادقا
قرأوا بسفحك ياطويق إضاءة
ياتـائـقا للحسن...يمـم ثـادقـا
0 التعليقات:
إرسال تعليق